وكالة انباء ليبيا برس: أفاد مصدر حقوقي ليبي، بأن سلطات الهجرة البريطانية في مطار هيثرو الدولي أرجعت فتى ليبيا لم يتجاوز عمره 16 عاما إلى ليبيا بعد محاولته تقديم اللجوء السياسي فوق أراضيها، وذلك بسبب صغر سنه.
وذكر المصدر الحقوقي لوكالة ليبيا برس، فضل عدم الكشف عن اسمه، بأن رجال الأمن الليبي تفاجؤوا بترجيع بريطانيا لفتى صغيرٍ لم يتجاوز عمره 16 عاما، حاول على ما يبدو تقديم اللجوء السياسي في بريطانيا، لكن سلطات مطار هيثرو أرجعته على الفور لصغر سنه.
وبحسب المصدر، فإن الفتى الذي تم التحفظ عليه من قبل رجال الأمن الليبي، ويعتقد أن يتم الإفراج عنه بعد استكمال التحقيق، نفى تقديمه اللجوء السياسي، وقال إنه صعد الطيارة المتجهة للمملكة المتحدة دون جواز سفر أصلا، وأن سلطات الهجرة البريطانية في المطار قامت بإرجاعه على الفور، غير أن المصدر أشار إلى أن الفتى يبدو بأنه تخلص من جواز سفره عند وصوله إلى مطار هيثرو وقام بتقديم اللجوء، وعندما اكتشفت السلطات البريطانية صغر سنه قامت بإرجاعه على الفور.
وتشير مصادر حقوقية، إلى أن عددا من الليبيين الذين يتقدمون باللجوء السياسي في بريطانيا في الأعوام الأخيرة، ليس لأغراض سياسية وإنما لأسباب اقتصادية بحته، والحصول على الإقامة في المملكة المتحدة، ومن تم تحسين أوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية.
وذكر المصدر الحقوقي لوكالة ليبيا برس، فضل عدم الكشف عن اسمه، بأن رجال الأمن الليبي تفاجؤوا بترجيع بريطانيا لفتى صغيرٍ لم يتجاوز عمره 16 عاما، حاول على ما يبدو تقديم اللجوء السياسي في بريطانيا، لكن سلطات مطار هيثرو أرجعته على الفور لصغر سنه.
وبحسب المصدر، فإن الفتى الذي تم التحفظ عليه من قبل رجال الأمن الليبي، ويعتقد أن يتم الإفراج عنه بعد استكمال التحقيق، نفى تقديمه اللجوء السياسي، وقال إنه صعد الطيارة المتجهة للمملكة المتحدة دون جواز سفر أصلا، وأن سلطات الهجرة البريطانية في المطار قامت بإرجاعه على الفور، غير أن المصدر أشار إلى أن الفتى يبدو بأنه تخلص من جواز سفره عند وصوله إلى مطار هيثرو وقام بتقديم اللجوء، وعندما اكتشفت السلطات البريطانية صغر سنه قامت بإرجاعه على الفور.
وتشير مصادر حقوقية، إلى أن عددا من الليبيين الذين يتقدمون باللجوء السياسي في بريطانيا في الأعوام الأخيرة، ليس لأغراض سياسية وإنما لأسباب اقتصادية بحته، والحصول على الإقامة في المملكة المتحدة، ومن تم تحسين أوضاعهم الاقتصادية والاجتماعية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق