علمت وكالة ليبيا برس من مصادر داخل صحيفة الزحف الأخضر، أن المقال المنشور في عدد الاثنين تحت عنوان 'لقد حان وقت الصلاة'، والذي شن هجوما عنيفا على الإصلاحيين وتوعد نقابة المحامين بطرابلس وأفردت له صحيفة الزحف الصفحة الأخيرة بأكملها، كتب تحت اسم وهمي لا وجود له.
وأضافت المصادر ، بأن صاحب المقالة واسمه: 'مصطفى محمد العربي' ليس شخصية حقيقية، وإنما هو اسم وهمي لا وجود له، ويعتقد أنه من أسرة تحرير الزحف الأخضر ومن قيادات حركة اللجان الثورية، التي فضلت نشره تحت اسم غير موجود.
وكانت صحيفة الزحف الأخضر قد نشرت يوم الاثنين مقالاً على صفحتها الأخيرة، دعا فيه كاتبه الوهمي 'مصطفى محمد العربي' أعضاء الحركة إلى التصدّي لما سماها 'جرافات الإصلاح'، مهددا بأن حركة اللجان الثورية حاضرة وقادرة بقوة على 'حسم الصراع المفصلي، وردع رموز التطبيل للثقافة المشبوهة تحت شعارات وواجهات إصلاحية وحقوقية'.
وهاجم المقال بشدّة ما دار في ندوة نقابة محامي طرابلس حول 'مؤسسات المجتمع المدني'، واصفاً الندوة بـ 'ندوة شؤم'، كما حمّل على المحامي عمر الحباسي، والمحامي محمد العلاقي، وكل الذين يهاجمون حركة اللجان الثورية، وحذر النقابة من هذه 'المخاطرة غير المحسوبة، لجهلها.. ردة الفعل المضاد العنيف بعدم تهاون (الذين لو عادوا العالم كله عن المبادئ لن يتخلوا)، تحسباً للنقلة الموالية من لعبة (الشطرنج) الدّامية'، على حد وصفه.
وأشار المقال إلى من وصفهم بـ 'المتحاملين على (الحركة).. من فلول التوجهات الفكرية الحزبية المتبقية بالجامعات والمراكز البحثية والمنظومات شبه الحقوقية!! ولغط الجمعيات الأهلية (قبلة) الارتزاقيين..!!'، بحسب تعبيره
وأضافت المصادر ، بأن صاحب المقالة واسمه: 'مصطفى محمد العربي' ليس شخصية حقيقية، وإنما هو اسم وهمي لا وجود له، ويعتقد أنه من أسرة تحرير الزحف الأخضر ومن قيادات حركة اللجان الثورية، التي فضلت نشره تحت اسم غير موجود.
وكانت صحيفة الزحف الأخضر قد نشرت يوم الاثنين مقالاً على صفحتها الأخيرة، دعا فيه كاتبه الوهمي 'مصطفى محمد العربي' أعضاء الحركة إلى التصدّي لما سماها 'جرافات الإصلاح'، مهددا بأن حركة اللجان الثورية حاضرة وقادرة بقوة على 'حسم الصراع المفصلي، وردع رموز التطبيل للثقافة المشبوهة تحت شعارات وواجهات إصلاحية وحقوقية'.
وهاجم المقال بشدّة ما دار في ندوة نقابة محامي طرابلس حول 'مؤسسات المجتمع المدني'، واصفاً الندوة بـ 'ندوة شؤم'، كما حمّل على المحامي عمر الحباسي، والمحامي محمد العلاقي، وكل الذين يهاجمون حركة اللجان الثورية، وحذر النقابة من هذه 'المخاطرة غير المحسوبة، لجهلها.. ردة الفعل المضاد العنيف بعدم تهاون (الذين لو عادوا العالم كله عن المبادئ لن يتخلوا)، تحسباً للنقلة الموالية من لعبة (الشطرنج) الدّامية'، على حد وصفه.
وأشار المقال إلى من وصفهم بـ 'المتحاملين على (الحركة).. من فلول التوجهات الفكرية الحزبية المتبقية بالجامعات والمراكز البحثية والمنظومات شبه الحقوقية!! ولغط الجمعيات الأهلية (قبلة) الارتزاقيين..!!'، بحسب تعبيره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق