السبت، 15 يونيو 2013

تدهور حقوق الانسان في ليبيا

الموضوع / تقرير      
التاريخ/ 24 يونيو 2013
إشاري /  000172 

تدهور حقوق الانسان في ليبيا
تقرير 14 يونيو 2013
 الــــــــوقــــائـــــع
إن الذي عنده السلاح ليس عنده القرار السياسي والذي عنده القرار السياسي ليس عنده السلاح. هذه هي الحقيقة وهذه هي المعادلة الخطأ التي يجب علاجها بمساعدة الثوار. الثوار هم الجزء الاكبر من الحل وهم الجزء الاكبر من المشكلة
في غياب الدولة تتنامى القبلية المسلحة والعشائرية والجريمة والمخالفة للعرف.ان لم ينظموا الثوار كقوة ضاربة لصالح الدولة سوف يكونون قوى متفرقة لإضعاف الدولة والاستقرار "اعطني دولة اعطيك شعبا".
ان ضعف المجلس الانتقالي الاسبق انتقل الى ضعف المؤتمر الوطني. وان المؤتمر الوطني يمثل فصائل الشعب من الثوار ومن غير الثور. وانه يحكم بقرارات ليس لها قوة تنفيذية على الارض. وان ليبيا كدولة اصبحت مقسمة الى نقوذ عسكرية ومناطقية. فكل قبيلة تتسلح من اجل ان ترهب القبيلة الاخرى حتى لا تغير عليها. وكل فرد ينظر لنفسه انه فريسة لغيره ان لم يكن في محلته او قبيلته. وان القتل على الهوية قد استشرى فالشخص يكون في سيارته متجها الى طرابلس او مدينة اخرى فتوقفه بوابة من قبيلة او مدينة اخرى وتسجنه او تقتله بسبب انه من قبيلة فلان. وان الانسان قد لا يساوي سيارة او شيئا من المال عند قطاع الطرق الذين ينصبون بوابات وهمية هنا وهناك ويقتلون راكبي السيارات ليغنموا سيارته او يتركونه يمشي على رجليه. بالاضافة الى انه هناك خطر كبير قادم من الحدود الليبية مع دول الجوار قد  يتفاقم ومنها السيطرة على الجنوب الليبي وحقوله النفطية وحماية الليبيين. وان لم تتحسن الحالة الامنية فسوف تجد من الدول التي ستطمع في حقول النفط وتهجم عليه مستبقلا بحجة تأمينه. وان انواع الجرائم التي ارتكبت ولا زالت ترتكب هي:
·         والانتهاكات في مجال حقوق الانسان وهي كالاتي:
·         تبدي المنظمة قلقها الشديد ازاء التراخي والتقصير في اداء جهاز القضاء والنيابات العامة لوظائفهم.
·          تبدي المنظمة قلقها من ضعف الاداء الامني داخل المدن والمتمثلة في الانتشار العشوائي للسلاح واستخدامه.
·         حصول اشتباكات مسلحة متفرقة بين الثوار من حين الى اخر دون رادع او تدخل قانوني حاسم الامر الذي ينبئ عن فوضى غير محمودة العواقب.
·          انتشار ظاهرة استيفاء الحق بالذات والمتمثلة في مالكي العقارات الخاضعة للقانون رقم 4 لسنة 1978, والثارات الشخصية والنزاعات والنعرات القبلية والجهوية.
·         تعدي بعض سرايا وفصائل وافراد المسلحين على المقار العامة واستخدامها في مختلف المدن الليبية, والاحياء, والقرى, دون اتباع الاجراءات القانونية السليمة بهذا الخصوص.
·         جرائم الخطف والقتل على الهوية والابتزاز.
·         التسلح العشوائي من اجل البقاء: الفرد ضد الفرد, والعائلة ضد العائلة, والقبيلة ضد القبيلة, والكتيبة ضد الاخرى.

ان منظمة الراية لحقوق الانسان مستاءة من الموقف المزري الذي تؤول اليه الاوضاع في ليبيا, وترى ان المسؤول الاول والاخير هو المؤتمر الوطني العام المنتخب. وان الشعب الليبي اصبح فريسة لسياسات عقيمة لم تجدي نفعا في توفير الامن والامان للمواطن الليبي, ولا للسفارات الاجنبية, ولا للشركات العاملة في ليبيا. ان هذا الفشل الذريع في تحقيق الامن والامان انما يأتي بانعكاساته السيئة على ظروف الاقتصاد, والتنمية البشرية, وتوفير التعليم الضروري, والتنقل بين مدن ليبيا, والعيش حرا, واحترام الراي الاخر. 


عن منظمة الراية لحقوق الانسان
بشير رجب الاصيبعي


صورة منه الى :                                                                                                                                     
لجنة حقوق الانسان بالمؤتمر الوطني العام                                                                                                      
 مــكـــــتـــب وزارة الـــــــــــداخــــــليــــة                                                                                                         
المجلس الوطني للحريات العانة وحقوق الانسان                                                                                                  


السبت، 8 يونيو 2013

قائمة المشبوهين التي كانت في منظومة القذافي لا زال يعمل بها في مطارات ليبيا وتونس ومصر


الموضوع / تقرير      
التاريخ/ 1 يونيو 2013
إشاري /  000171 


إلى / لجنة حقوق الانسان بالمؤتمر الوطني العام
بعد التحية ،،
الموضوع : قائمة المشبوهين التي  كانت في منظومة القذافي لا زال يعمل بها في مطارات ليبيا وتونس ومصر

    في الوقت الذي نثمن فيه جهدكم للرفع من مستوى حقوق الانسان في ليبيا .. و فـي اطــار التعاون المشترك بين المؤسسات العامة و مؤسسات المجتمع المدني من أجل تعزيز الحريات العامة ...
عـليه : نحيل إليكم تقرير حول ( المنظومة الامنية) الموجودة في المنافذ الحدودية والمطارات و السفارات الليبية بالخارج وتحوي قـائمة بالمطلوبين سياسياً للنظام القــذافي حـيث أن هــذه المنظومة لا زال يُعمل بها في المطارات الليبية والتونسية والمصرية في اطار الاتفاقية الامنية المشتركة  .
     فقد علمت منظمــة الــرايـة لحقوق الانســان ان شرطــة المطـار في ليبيا اسـتوقفت بعض المواطنين الداخلين للبلاد من الذين ورد أسمائهم في المنظومة كمطلوبين للنظام السابق . فقد كـان القذافي يضع كل معارضيه ومن يرى انهم يشكلون خطرا عليه من داخل البلاد أو خارجها في هذه المنظومة لمنعهم من العودة للبلاد او لمنع الداخلين من الخروج, والقبض عليهم.
   لقد استوقف  شرطي المطار احد المواطنين  الداخلين بعد مراجعة منظومة الامن الداخــلي ،  و قـال له يجب عليك المثول في ظــرف اسبوع امام ادارة مكافحة الزندقــة بالسكة الحديدية بطرابلس, بحسب ما هو مدون في المنظومة . تعجب منه المواطن  فقال له الشرطــي لا تخاف هذه المنظومة التي نعمل بها لجهاز الامن الداخلي لنظام القذافي.
  برغم ان اجراء التوقيف يشكل اهانة لبعض المواطنين الا انه ليس متعمداً . و لكن في دولة تحــررت مـن براثن الدكتاتورية ينبغـي ان يصدر قرارا من جهــة الاختصاص بالإلغـــاء هـذه المنظومة .
  كما ينبغي ان تراسل وزارة الخارجية  للدول المعنية وسفاراتها بالخارج أمر بالإلغــاء قوائم المطلوبين من الليبيين بدون أمر قضائي ..
   وان يكون أمر التوقيف في المطارات أو القبض على المشتبه به صادر من النيابـة العـامـة و تحت إشراف القضاء .
  ان منظمة الراية لحقوق الانسان تأبه بالحكومة الليبية المؤقتة بان تمنع كل الحواجز التي قد تعيق عـودة المواطن الليبي الى بلده و شعوره بأنه حر في التنقل و اتباع الاجراءات القانونية في معالجة الامور الامنية و الاستخباراتية ومراعــاة حقوق الانسـان في الكرامـة والعـيش في امن و امان بدون المساس بحق الموطـن في التنقل وقت السـلم بكل حــرية وعـدم وضع قـيود تحد من هذا الحق الا في اطار قانون حقوق الانسان.
 و الــــســـ عــليكــم ــــــلام

عن منظمة الراية لحقوق الانسان
بشير رجب الاصيبعي


صورة منه الى :                                                                                                                                     
لجنة حقوق الانسان بالمؤتمر الوطني العام                                                                                                       
 مــكـــــتـــب وزارة الـــــــــــداخــــــليــــة                                                                                                        
المجلس الوطني للحريات العانة وحقوق الانسان                                                                                                   











الجمعة، 7 يونيو 2013

نحن سكان منطقة قصر احمد

السادة منظمة الراية لحقوق الانسان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نحن سكان منطقة قصر احمد بمصراته-ليبيا نتعرض لانتهاك حقوقنا على يد بعض رجال الاعمال بالمدينة ويساندهم فى ذلك المجلس المحلى لمدينة مصراته. وهم يصرون على اغتصاب اراضينا وتمليكها لشركات خاصة وباستعمال غطاء الدولة المتمثل فى قرار البغدادى المحمودى عندما كان رئيسا للوزراء فى عهد القذافى ، فمن ناحيه يقولون لنا ان القذافى ونظامه ظالم ومن ناحية اخرى يريدون تطبيق قرارات القذافى ونظامه فهم كمن يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض. وها نحن 150 عائلة اساسية اى حوالى 5000 نسمة نتعرض لازدواجية المعايير ونتعرض للتهديد من قبل المجلس المحلى مصراته بانهم سيحتلون منطقتنا ويغتصبون اراضينا بقوة السلاح اذا ما حاولنا الاعتراض. والامر يصل الى حد تهجير بعض السكان من منازلهم وهدمها على رؤوسهم ، فهل بامكانكم التدخل فى الامر وعرضه على المؤسسات القانونية وحمايتنا من التهديدات الواقعة علينا؟
علما بأننا طالبناهم باللجوء الى الشيخ الصادق الغريانى ليحكم بيننا وبينهم بما انزل الله ولكن تعنتهم واصرارهم على سحقنا واغتصاب اراضينا اعماهم حتى عن دين الله وتعاليمه. وطالبناهم باللجوء الى القانون فرفضو ذلك. فكما تحصلو هم على قرار البغدادى المحمودى بنزع ملكية اراضينا فقد تحصلنا نحن على قرار من نفس الشخص الغدادى المحمودى عندما كان رئيسا للوزراء يلغى فيه قرار نزع الملكية. ولكنهم قالوا لنا ان قرارهم قرار عادل ويطبق المصلحة العامة وقرارنا بالغاء قرار النزع قالوا عنه بأنه قرار صادر من دولة ظالمة. اى دولة عادلة عندما تأكل حقووق الناس وظالمة عندما تريد رد الحقوق لاصحابها.
مكاتب المحاماة فى مصراته رفضت تقديم القضية للمحكمة , والمجلس المحلى مصراته غلق ابوابه امامنا وهم يخيروننا بين امرين بين تعويض 15 دينار للمتر وبين نسيان اراضينا وزد على ذلك فهم سيملكون هذه الاراضى ويوزعونها على انفسهم وعلى من يطلقون عليهم باصحاب رؤوس الاموال فى مصراته وانا لله وانا اليه راجعون. فهل من مغيث يرد الحقوق لاصحابها ويرفع الظلم عن منطقة قصر احمد بمصراته.
اذا كان الامر يدخل فى نطاق اهتماماتكم واختصاصاتكم فالرجاء التواصل معنا حتى نطلعكم على المستندات القانونية الدالة على هذه الجريمة التى يدبرونها لنا.

س. س 

الاثنين، 3 يونيو 2013

المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في ليبيا


أنشئت شعبة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وسيادة القانون في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا في عام 2011. كما أن مدير الشعبة يمثل مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان في ليبيا أيضا.
الولاية

وفقا لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة 2040 (2012)، تتمثل ولاية شعبة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وسيادة القانون في تعزيز سيادة القانون ورصد وحماية حقوق الإنسان وفقا للالتزامات القانونية الدولية لليبيا، ولا سيما التزاماتها إزاء النساء والأشخاص المنتمين إلى جماعات مستضعفة، مثل الأطفال والأقليات والمهاجرين، بما في ذلك ما يتم من خلال مساعدة السلطات الليبية على إصلاح وبناء نظم عدالة ونظم إصلاحية شفافة وخاضعة للمساءلة، ودعم وضع وتنفيذ استراتيجية عدالة انتقالية شاملة، وتقديم المساعدة من أجل تحقيق المصالحة الوطنية، ودعم العمل على كفالة المعاملة الصحيحة للمحتجزين وتسريح أي أطفال لا يزالون مرتبطين بالكتائب الثورية.

الأنشطة

تضطلع شعبة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وسيادة القانون في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بأنشطتها بالتعاون الوثيق مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
  • العدالة الانتقالية
قدمت شعبة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وسيادة القانون في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا مشورة تقنية وخبرات دولية بشأن العدالة الانتقالية. وقدمت شعبة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وسيادة القانون في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا مشورة عن قانون العدالة الانتقالية ونظمت مؤتمرا وطنيا والعديد من حلقات العمل المحلية من أجل المساعدة في وضع استراتيجيات لتنفيذ العدالة الانتقالية. وأصدرت الشعبة تقريرا في 17 أيلول/ سبتمبر 2012 بعنوان "العدالة الانتقالية- أساس لليبيا الجديدة" لنشر الدعوة وسط السلطات الوطنية للنهوض باستراتيجية شاملة للعدالة الانتقالية ترمي إلى النهوض بالمصالحة وهو ما يشمل محاكمات لكبار شخصيات النظام السابق وغيرهم ممن اقترفوا انتهاكات جسيمة؛ وعملية دينامية للبحث عن الحقائق؛ وإعداد تدابير تركز على الضحايا؛ وشتى الإصلاحات المؤسسية.
  • الأشخاص المفقودين
ساعدت شعبة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وسيادة القانون في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا وزارة مساعدة أسر الشهداء والأشخاص المفقودين بشأن استراتيجية الوزارة لرسم قانون عن الأشخاص المفقودين. كما قدمت دعما تقنيا لمنظمات الضحايا التي تدعم أسر المفقودين.
  • الأشخاص المحتجزون وإصلاح السجون
تحث شعبة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وسيادة القانون في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا المدعي العام والوزارات الوثيقة الصلة على تسريع معالجة حالات المحتجزين المتصلة بالنزاعات ووضع تدابير حماية موضع التنفيذ لمنع التعذيب والمعاملة المهينة في مرافق الاحتجاز ووضع استراتيجية للملاحقة القضائية لمعالجة محاكمات كبار أعضاء النظام السابق، وتقدم لهم المساعدة في هذا الشأن.
وقد اضطلعت شعبة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وسيادة القانون في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بزيارات منتظمة لمراكز الاحتجاز في كافة أنحاء البلاد تم خلالها تقديم المشورة للذين يتحكمون في مراكز الاجتجاز بشأن المعايير الدولية لأمن وسلامة المحتجزين.
وقد حثت شعبة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وسيادة القانون في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا الحكومة على بدء عمليات تفتيش حكومية على مرافق الاحتجاز، وتولي السيطرة الحكومية عليها، في أقرب وقت ممكن ومعالجة الدعاوي طبقا للقانون. وأثارت الشعبة شواغلها القوية مع أعلى مستويات الحكومة الليبية وواصلت القيام بذلك عندما استرعي انتباهها إلى حالات تعذيب في أثناء الاحتجاز وحالات وفيات نتيجة للتعذيب.
وتعمل شعبة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وسيادة القانون في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا مع الشرطة القضائية لزياد قدرتها على ترسيخ سيطرتها على المزيد من السجون، واستقبال المحتجزين المحولين إلى السجون الخاضعة لسيطرة وزارة العدل. وتساعد الشعبة على تعزيز قدرة الشرطة القضائية على معالجة التحديات القائمة، بما في ذلك نقص الموظفين المدربين، وتدمير أجزاء هامة من البنية التحتية للسجون العقابية، والمشاكل الأمنية.
  • بناء القدرات القضائية
تنخرط شعبة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وسيادة القانون في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا مع وزارة العدل في تدعيم استئناف عمل نظام المحاكم. وفي هذا الخصوص، تعمل الشعبة مع معهد القضاء العالي لتحديد الحاجات من القدرات في القضاء الليبي، وتعملان سويا مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة للقيام باستعراض قانوني لعدد من القوانين الليبية لتقديم المشورة بشأن كيفية جعل هذه القوانين متجانسة مع الصكوك الدولية. وتقوم الشعبة، بالتشاور مع الكيانات الليبية الوثيقة الصلة بوضع برنامج لتنمية القدرات من المدافعين العموميين والشرطة القضائية والمدعين العسكريين.

وقد عملت الشعبة، بالتشاور الوثيق مع محكمة القضاء العالي، على توفير الدعم للجان الوطنية المنشأة لدراسة وضع السلطة القضائية وتقديم توصيات بشأن الإصلاح القضائي.
  • دعم أنشطة الدعوة من أجل حقوق الإنسان
اضطلعت شعبة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية وسيادة القانون في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بحلقات عمل في شتى أنحاء البلاد لتدعيم قدرات جماعات المجتمع المدني على رصد حقوق الإنسان والدعوة في هذا المجال، ومعالجة قضايا المجتمع الليبي من قبيل التعذيب أو التمييز، أو لتمكين المجتمع المدني من تقديم مدخلات في العملية الدستورية.