الأربعاء، 28 أغسطس 2013

يجب ابعاد المدنيين والاطفال بعيدا عن مناطق الصراع في سوريا

ان تجربة منظمة الراية لحقوق الانسان في وقت الحروب ومما حدث في ليبيا ايام حرب التحرير 2011 تجد انه من الضروري بان تطالب اللاجئيين السوريين بان يبتعدوا عن مناطق النزاع في سوريا وان يبحثوا عن ملاجئ آمنة بعيدا عن هجمات الكيماوي وقنابل اليورانيوم المنضب والقنابل الفسفورية. 
وان الحرب في سوريا ستحددم وستكون حربا شرسة وقد يستعمل فيها الكيماوي واليرانيوم المنضب والقنابل الفسفورية الحارقة والالغام البلاستيكية. وبهذا نهيب بهيئات الاغاثة والامم المتحدة بان تبعد ملاجئ الاطفال والنساء والضعفاء بعيدا عن مناطق النزاع.
ان المنظمة متخوفة من هجمات الكيماوي وقنابل النووي المنضب والقنابل الفسفورية الحارقة والالغام الفسفورية التي قد تستعمل في هذه الحرب.
ان منظمة الراية لحقوق الانسان تعتبر ما يجري في مناطق النزاع انما هو انتهاكا صارخا لحقوق الانسان في تلك المنطقة. وان من يستعمل القنابل المنضبة والفسفورية والكيماوية والالغام البلاسيكية هم مجرمي حرب سوى كانوا من الجانب الغربي او الجانب السوري.
وان اكبر انتهاكا لحقوق الانسان هو قتل المدنيين من البشرية بدم بارد. وان اكبر انتهاكا هو قتل الاطفال والنساء والعجزة الذين ليسوا جزءا من النزاع.

الادارة

الجمعة، 23 أغسطس 2013

حقوق الانسان في سوريا

تستنكر منظمة الراية لحقوق الانسان وبشدة الامر الذي حدث في سوريا. ان ضحايا الحرب من اطفال ورجال ونساء اكثر من الف موتى في يوم واحد. انما يبين هذا مقدار انعدام حقوق الانسان في المواجهة بين النظام السوري والمعارضة. وان ما يجري في سوريا يجب ان لا يسكت عليه العالم الحر. لماذا كل هذا الترويع للاهالي والاطفال. الخاسر في الحرب هم الاطفال والنساء والكهول. يجب حماية هؤلاء من الحروب. 
ان منظمة الراية لحقوق الانسان تدعو الي محاكمة المسؤولين عن هذه الحادثه. وغيرها من مذابح حدثت من قبل ذلك. 
لابد من فتح تحقيق دولي في هذه الحادثه وان يقع العقاب بالجناة.
 لابد من ايقاف الحرب في سوريا وتطبيق الحلول السياسية.
تدخل دولي لنزع فتيل الازمه بارسال قواة حفظ السلام بين النظام السوري والمعارضة. اعلان ملاجئ آمنة للاجئين في مناطق تحميها قوة دولية. 
الادارة