ان تجربة منظمة الراية لحقوق الانسان في وقت الحروب ومما حدث في ليبيا ايام حرب التحرير 2011 تجد انه من الضروري بان تطالب اللاجئيين السوريين بان يبتعدوا عن مناطق النزاع في سوريا وان يبحثوا عن ملاجئ آمنة بعيدا عن هجمات الكيماوي وقنابل اليورانيوم المنضب والقنابل الفسفورية.
وان الحرب في سوريا ستحددم وستكون حربا شرسة وقد يستعمل فيها الكيماوي واليرانيوم المنضب والقنابل الفسفورية الحارقة والالغام البلاستيكية. وبهذا نهيب بهيئات الاغاثة والامم المتحدة بان تبعد ملاجئ الاطفال والنساء والضعفاء بعيدا عن مناطق النزاع.
ان المنظمة متخوفة من هجمات الكيماوي وقنابل النووي المنضب والقنابل الفسفورية الحارقة والالغام الفسفورية التي قد تستعمل في هذه الحرب.
ان منظمة الراية لحقوق الانسان تعتبر ما يجري في مناطق النزاع انما هو انتهاكا صارخا لحقوق الانسان في تلك المنطقة. وان من يستعمل القنابل المنضبة والفسفورية والكيماوية والالغام البلاسيكية هم مجرمي حرب سوى كانوا من الجانب الغربي او الجانب السوري.
وان اكبر انتهاكا لحقوق الانسان هو قتل المدنيين من البشرية بدم بارد. وان اكبر انتهاكا هو قتل الاطفال والنساء والعجزة الذين ليسوا جزءا من النزاع.
الادارة
وان الحرب في سوريا ستحددم وستكون حربا شرسة وقد يستعمل فيها الكيماوي واليرانيوم المنضب والقنابل الفسفورية الحارقة والالغام البلاستيكية. وبهذا نهيب بهيئات الاغاثة والامم المتحدة بان تبعد ملاجئ الاطفال والنساء والضعفاء بعيدا عن مناطق النزاع.
ان المنظمة متخوفة من هجمات الكيماوي وقنابل النووي المنضب والقنابل الفسفورية الحارقة والالغام الفسفورية التي قد تستعمل في هذه الحرب.
ان منظمة الراية لحقوق الانسان تعتبر ما يجري في مناطق النزاع انما هو انتهاكا صارخا لحقوق الانسان في تلك المنطقة. وان من يستعمل القنابل المنضبة والفسفورية والكيماوية والالغام البلاسيكية هم مجرمي حرب سوى كانوا من الجانب الغربي او الجانب السوري.
وان اكبر انتهاكا لحقوق الانسان هو قتل المدنيين من البشرية بدم بارد. وان اكبر انتهاكا هو قتل الاطفال والنساء والعجزة الذين ليسوا جزءا من النزاع.
الادارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق