الجمعة، 26 يوليو 2013

اغتيال الناشط الحقوقي والثوري الاستاذ عبدالسلام المسماري

ان ما يحدث اليوم في ليبيا من اغتيالات سياسية واعلامية انما هي محاولة من البعض لاخراس بعض الاقلام التي تكتب رايها بحرية كامله. انه لانتهاك لحقوق الانسان وانتهاكا لحقوق التعبير في الاسلام. وان الاغتيالات التي حدثت وتحدث لبعض النشطاء السياسيين من بينهم الاستاذ عبدالسلام المسماري انما هي اعدام للحقوق والحريات في ليبيا. 
ان الاستاذ عبدالسلام المسماري كان احد اول المؤسسين لائتلاف 17 فبراير 2011 . وقد استمر يتفاعل مع الاحداث كاي ثائر من ثوار 17 فبراير. وكان احد النشطاء في المحكمة في ايام 17 فبراير وكان من الذين تحدثوا عن الثورة ايام  17 فبراير. ما معنى قتل انسان ثائر مثله  وما الهدف منه.  
ان منظمة الراية لحقوق الانسان اذ تنعي مقتل الناشط الحقوقي والسياسي عبدالسلام المسماري تدعوا ثوار 17 فبراير للتكتل وحماية رموز الثورة والاعلاميين الذين خرجوا اول ايام الثورة يبشرون بسقوط الطاغية وبداية عهد جديد. ونظالب بتحقيق عادل سريع من اجل كشف القاتل والجاني وانزال به اثصى عقوبة.

منظمة الراية لحقوق الانسان 
بشير رجب 
رئيس المنظمة  





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق