الخميس، 8 سبتمبر 2011

بلاغ عن مفقود محمد الصادق هلال يوم 8 سبتمر 2011




حسام محمد هلال وحازم محمد هلال

تاريخ القبض 1980 يوم 10 وحكم عليه بالبراءة 1981

طعنت فيه المحكمة الثورية وحكمت عليه بالاعدام

تهمته انه من حزب البعث
حولت الى المحكمة العليا التي ايدت حكم البراءة
سجن سجن الحصان الاسود باب بن غشير
ثم حول الى بوسليم 1984 ثم لم نره بعد ذلك الى الان
اخبار وصلت لنا عن طريق فريد اشرف الذي خرج في اصبح الصبح 1988
محمود عبيد قال "راه في 1986 في سجن في بوسليم"
فريد اشرف آخر مرة شافه قبل السجن بساعات 1988 وقال انه كان من المفرج عليهم ولكن لم يفرج عليه لا اعلم لماذا.
1994 جاء خبر انه مريض في مستشفى العيون وقالت هذا :امراة جارتنا راته في المستشفى.
1997 راوه في مستشفى شارع الزاوية وكان هذا بعد وفاة اخي منذر لما خرج خبر وفاته في الجريدة العمومية.
احمد الزبير السنوسي كان في نفس الزنزانة مع والدي تسمى زنزانة الاعدام من 1980 الى 1986 ثم حولوا الى بوسليم من الحصان الاسود وقال اخذوا الوالد 12 نفر معه باسرتهم وامتعتهم الى مكان مجهول
واحد من 12 عندما خرج الى المستشفى طلب من طبيب توصيل هذه الراسلة الى ابناء الاب والوصية تقول اننا مجموعة من سجن يوسليم حولنا الى مكان مجهول نرجو ابلاغ الاهل.
والصديق زرتي كان يراسلني ونحن السجن 1986 وهو قريبه
موسى احمد الى 2004 كان عنده علاقة باخي اسامة قال لابد من البحث عن والدكم انه موجود وحاولوا تبحثوا عن طريق احد المسؤولين للاعفاء عنه
2009 كان لنا صديق في الامن قال مر علي ملفه وانه من ضمن المجموعة التي سيفرج عنهم
وقد قدمنا ملف الى الجمعية القذافي الخيرية وحاولنا معهم عدة محاولات ولكن لم تجدي نفعا
لجنة المصالحة 2010 قالت لابد من ان يكون مسجلا عندنا في القائمة اذا كان متوفيا
ثم احالونا الى عقيد حبيب سلامة اخذ منا الاقوال قال سوف يتصل بعبدالله السنوسي الذي قال ان الموضوع هذا لا تتكلم فيه ابدا انه في يد معمر القذافي.
ولما اردنا ان نستخرج كتيب العائلة طلبوا صورة حديثة للوالد وامتنعوا عن اخراجه الى ان وجدنا من يساعدنا ويفهم وضعنا. وبقينا ستة اشهر بدون كتيب عائلة.
المطلوب البحث عنه او معلومة عنه هل هو موجود او مات او قتل ونريد شهادة انه موجود او ميت.
قيل انه كان مع موسى الصدر ولهذا لم يخرج من السجن بعد هذا
وقال حسن نصر الله وصلتهم معلومة ان موسى الصدر مسجون ومعه خمسة سجناء سياسيين ليبيين.
اذا كان متوفي ام لا لابد لنا من شهادة الوفاء .
المفقود له 31 سنة الى يومنا هذا ولم نعلم عنه انه هناك. وهو من مواليد 1932 وعمره الان 79 سنة.
ان منظمة الراية لحقوق الانسان لتجد عمل هؤلاء الدكتاتورين مشين وانه خرق لحقوق الانسان. ونأبه بكل من له معلومة او دراية فليتصل بنا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق