الاثنين، 7 يناير 2013

تقرير منظمة الراية لحقوق الانسان عن الحركة الاحمدية في ليبيا 3/12/2012

الي السادة والسيداة اعضاء المؤتمر الوطني والحكومة التنفيذية وكتائب وسرايا الثوار
نحيطكم علما انه قد احتجز المجلس العسكري بقرجي مجموعة قيل انهم يتبعون الحركة الاحمدية الموجودة بباكستان وبريطانيا ولكن منهم ليبيون الاصل وقال المجلس العسكري انه سيقتلهم وهم حوالي سبعةً
ومنهم اربعة ليبيين اثنين منهم احتجزا من قبل المجلس العسكري ...
زليتن منذ ثلاثة اشهر هما احمد مفتاح ومحمد زويد محبوسين بزليتن
وهناك مئات من الاحمدية في ليبيا وهؤلاء اعتنقوا الاحمدية عن طريق الباكتسان الذين يعتنقون الاحمدية او القادينية والذين يشتغلون في ليبيا او عن طريق المحطة الفضاىية الاحمدية التي تبث من بريطانيا
نرجوا منكم التدخل السريع في هذا الامر والاولي تقديمهم للمحاكمة ونفيهم من البلاد حيث ان حرية المعتقد مكفولة بالقانون والعرف في ليبيا بدلا من ان يتكالب علي ليبيا منظمات حقوق الانسان بسبب قتلهم لانهم لهم راي مخالف في المعتقد
نحن ندعوا لدولة الحق والعدل والقانون.
نرجوا عدم تعذيب السجناء وتقديمهم للنيابة والمحاكمة او الإفراج عنهم ان لم يتوفر دليل عليهم.
معا لبناء دولة حقوق الانسان التي لا يظلم فيها أحدا
وشكرا
بشير رجب الاصيبعي
منظمة الراية لحقوق الإنسان

هناك 10 تعليقات:

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    نرجو من الإخوة أن يترفقوا بالسجناء وأن لا يتسرعوا بقتلهم أو أيذائهم لأنهم لم يفعلوا ما يستحقون عليه هذه العقوبة البشعة وتذكروا أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يأمر بقتل الأسرى وهم الذين جاؤوا لقتله وأتباعه ومحو دينه وحاصروه وجماعته لسنين وقتلوا أقاربه وطعنوا فيه ومع ذلك لم يأمر بقتلهم بل أحسن اليهم ثم أطلق سراحهم بل وجعلهم يعلّمون المسلمين ممن لا يجيدون القراءة والكتابة "فإما مناً بعد وإما فداء"، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قرآناً يمشي على الأرض مصدقاً قول الله تعالى "لا إكراه في الدين" و "لست عليهم بمسيطر" و "لست عليهم بوكيل" وغير ذلك من آيات الله تعالى التي علّمت الإنسانية معنى التسامح والرأفة وصون حرية المعتقد وهذا هو إسلامنا الذي به نفتخر !! تذكروا أيها الأحبة أنكم موقوفون أمام الله تعالى في يوم لا بيع فيه ولا خلال ومَن قَتَلَ نفساً زكية بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا !!
    ترفقوا أيها الإخوة بهؤلاء الأبرياء وأطفالهم وأهليهم !! نسأل المولى تبارك وتعالى أن يحنن قلوبكم وقلوب جميع الإخوة لما يحب ويرضى وتنظروا في هؤلاء الأبرياء في حماكم وتقولوا لهم كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم : إذهبوا فأنتم الطلقاء !!
    وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
    وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

    ردحذف
  2. لما بكرر هؤلاء نفس تصرف الكفار مع رسول الله؟ وصحابته؟ وكيف يقتلوت من شهد بان لااله الا الله؟

    ردحذف
  3. ما يحدث في ليبا من اظطهاد للاخوان المسلمين الاحمديين لايمكن وصفه الا بالبربرية و الهمجية و انعدام العدالة و انهيار لمبادئ و قيم الاسلام الحنيف لدى هذه الفرق الظالة التائهة فارجو من الله ان يئؤيد المنظمات الدولية بالقيام بمهامها و التصدي للمنحرفين و ادعوا الله لهؤلاء المعتدين ان يعطيهم اعين يبصرون بها

    ردحذف
  4. ان فعلا محتار من الذين يسمون انفسهم ثوار قام بهذه الثورة ضدا القذافي الذي كان يحرمهم حقوقيهم والان بعدا التحرر منه يردون فعل نفس الشئ الذي كان يفعله القذافي معهم مع الاحمديين اليس هذا انحراف والله عجيب هذا الامر ارجو من الله ان يطلق صراح الاحمديين وتكون دمقرطية في ليبيا وارجو كذلك من هذا المنظمة للحقوق الانسان ان تقوم بدوره الكامل والله المستعان وان الله علي كل شئ قدير .

    ردحذف
  5. نرجوا من كل الأساتذة المناضلين في هذا المرصد أن يناضلوا ويكافحوا ضد مشايخ الاخوان المسلمين الذين يضطهدون الأحمديين حيث يدسونهم في السجون دون أي محاكمة وهددوهم بالاعدام دون أي محاكمة وهذا مخالف للأخلاق الاسلامية والانسانية التي تضمن الحرية الدينية السلمية التي تحترم كل الأديان كما هي في العقيدة الاسلامية التي يتصف بها الأحمديون المضطهدين الذين يعذبون الآن في سجون ليبيا

    ردحذف
  6. bouchra_12 هذا الرد من الاخت بشرة ...هذا ردّي لمن جعل من نفسه اله و ألغى ضميره و غلبت عليه الظلمات و انعدم فيه نور محبّة الّله و خلقه و ركع لِلتشدُّد الفكري بعد رحمة لِلعالمين، و سجد لشيطان بعد سماء الحريّة الرّوحانيّة و جعل يسجن و يقتل و يظلم باسم أسمَى مبدئ، حقوق الانسانيّة، هذا ردّي:
    رب يا رب اسمع دعائي في قومي و تضرعي في إخوتي . إني أتوسل إليك بنبيك خاتم النبيين و شفيع و مشفع للمذنبين رب أخرجهم من الظلمات إلى نورك. و من بيداء البعد إلى حضرتك رب أدخل هداك في جذر قلوبهم , و اعف عن خطيئاتهم و ذنوبهم. و اغفر لهم و عافهم, و وادعهم و صافهم. و اعطهم عيونا يبصرون بها. و آذانا يسمعون بها , و قلوبا يفقهون بها. و أنوارا يعرفون بها . و ارحم عليهم.و اعف عما يقولون , فإنهم قوم لا يعلمون.
    رب , بوجه المصطفى و درجته العليا, و القائمين في آناء الليل , و الغازين في ضوء الضحى و ركاب لك تعدو السرى و رحال تشد إلى أم القرى , أصلح بيننا و بين إخواننا و افتح أبصارهم و نور قلوبهم.و فهمهم ما فهمتنا , و علمهم طرق التقوى و اعف عما مضى و آخر دعوانا أن الحمد لله رب السموات العلى))

    ردحذف
  7. مضحك ومبكي في آن واحد ...للأسف في النظر إلى هذا التقرير تتبين لنا سخافة صاحب التقرير .. فمع أن هذه المنظمة تدعي العمل لحقوق الإنسان ! إلا أنها لا نعترف بأدنى حق له، وهو حرية المعتقد ،إنه لم يجرؤ حتى على إدانة ذلك العمل ! وراح يدافع عنه متذرعا بالخوف من تكالب منظمات حقوق الإنسان !!! فبدلا أن يعلن صراحة بحرية المعتقد ويطالب بعدم التعرض لأيٍ، بسبب دينه ، نظر على إستحياء ينبه إلى الخطر المتوقع من تقارير المنظمات الدوليه لحقوق الإنسان ،وختم مقالته بقول " معا لبناء دولة حقوق الانسان التي لا يظلم فيها أحدا". فإذا كانت هذه المنظمة لا تمتلك حق المدافعة عن حقها العام ! فكيف يجدر بها أن تدافع عن حقوق الإنسان !!؟؟؟
    ولا نقول غير حسبنا الله ونعم الوكيل .

    ردحذف
  8. الغريب ان جميع التعليقات كما اظنها لاحمديين اوليس غريبا انه لا يوجد احمدى واحد يعلم ان حد المرتد عندهم اى عند الاحمدية هو القتل وهذا الكلام موجود فى كتاب سر الخلافة للمرزا غلام احمد القاديانى مؤسس الاحمدية غير ان هناك العديد من اقوال علماءالاحمدية فى ذلك
    عودوا الى الحق

    ردحذف
  9. لا حول ولا قوة الا بالله الا ان لعنة الله على الكاذبين لما يقتل من يقول لا اله الا الله باى ذنب تبا لكم ولفكركم الذى جعل الناس تنفر من الدين ومن الاسلام حسبنا الله ونعم الوكيل هو مولنا نعم المولى ونعم النصير

    ردحذف
  10. تبا لك يا """ Hassan F7 """ ما لك تكب عن الأحمدية أن حد المرتد عندهم هو القتل أنت كذاب ولعنة الله علي الكاذبين فالأحمدية هي أول جماعة إسلامية تنشر وتدعو في فضائياتها إلي الحرية الدينية ولا عقوبة للمرتد عندنا أبدا.

    ردحذف