الاثنين، 10 سبتمبر 2012

الأسري المختطفون في بني وليد من مصراته وسوق الجمعة

الأسري المختطفون في بني وليد من مصراته وسوق الجمعة الذين يحدوهم مقتولين في طريق بين سرت بني وليد

يمسكون اشخاص يستغلونهم في المساومة لإطلاق سراح الالزام المسجونين في كتائب الثوار. وقد قيل ان هناك 2000 سجين من بني وليد في سجون الثوار القسم الاكبر في مصراتة.
روح الانتقام سببت احتقانا من مؤيدي النظام السابق فمثلا :
ورشفانه ضد الزنتان بني وليد ضد سوق الجمعة وبني وليد ضد مصراتة. واهم ما في هذه الاشياء هو الاختطاف .
الحدود كبيرة تشاد والنيجر هناك تدفق كبير الان ليبيا كبيرة وقلة سكانها وهم يشكلون عصابات مسلحة ويدخلون من الجنوب.
حرس الحدود موجود ولكن السياسيين يرون ان الكتائب من المتشددين يحتاجون الي جيش.
ان ليبيا ليست طرابلس فقط ليبيا اكبر من طرابلس ليبيا كل المدن ووسعت رقعت المساحة تجعل السيطرة على الحدود ئ من الصعب تحقيقه. 
الثورة جأت من خارج طرابلس من اقاصي المدن في الشرق وفي الجبل ثم انتقلت الى طرابلس ولهذا لابد من دعم المناطق النائية عن المدينة.
لقد قبض مسلحين من بني وليد على خمسة راجعين من مزدة والقنطرار وكذلك اسر اربعة من سوق الجمعة دخلوا بالخطأ لمنطقة بني وليد.

لابد للدولة من حل مقنع ولكن هل ضعف المجلس الانتقالي انتقل الى ضعف المؤتمر الوطني ام .............. ماذا مصير ليبيا في ايدي رجال لم نعرف لهم مساق سياسي معروفا الى الان. 
معسكرات البراعم اصبحت تدرب المفجرين في بني وليد وفيها الاسلحة الثقيلة والحراري لقد منع سالم جويلي تمشيط ودخول بني وليد.
ان منظمة الراية لحقوق الانسان ضد القتل والتهميش والخطف والاقصاء سوى من قبل الثوار او من قبل مؤيدي القذافي.
وانه لابد من قبضة امنية واضحة تجرم كل من يرفع السلاح في البلد ما عدا الجيش. لقد دعونا الثوار لقيام دولة الحق والعدل والقانون وعدم تكرار ما كان يفعله القذافي من قتل وتعسف واقصى واختطاف. ولكن هناك من مؤيدي القذافي الذين لازالوا بعملون ذلك الان.
نرجوا من الجميع المطالبة بحقوق الانسان في ظل دولة تحترم المواثيق العالمية والمعايير الدولية.

الادارة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق